يقول تعالى ذكره: تلك الدار الآخرة نجعل نعيمها للذين لا يريدون تكبرا عن الحق في الأرض وتجبرا عنه ولا فسادا. يقول: ولا ظلم الناس بغير حق , وعملا بمعاصي الله فيها.
يخبر تعالى أن الدار الآخرة ونعيمها المقيم الذي لا يحول ولا يزول ، جعلها لعباده المؤمنين المتواضعين ، الذين لا يريدون علوا في الأرض ، أي : ترفعا على خلق الله وتعاظما عليهم وتجبرا بهم ، ولا
وقوله: ( وَيَبْغُونَ فِي الأرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ) يقول: ويتجاوزون في أرض الله الحدّ الذي أباح لهم ربهم إلى ما لم يأذن لهم فيه, فيفسدون فيها بغير الحق. يقول: فهؤلاء الذين يظلمون الناس, ويبغون
سورة Sura يونس Yunus. آية Aya 24. وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ۚ قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا
27 سبتمبر/ أيلول 2013. أكد تقرير أصدرته اللجنة الدولية للتغير المناخي في الأمم المتحدة أن الإنسان هو "السبب
To make the Heart Tender (Ar-Riqaq) (44) Chapter: On the Day of Resurrection, Allah will grasp the whole earth. (44) باب يَقْبِضُ اللَّهُ الأَرْضَ. Narrated Abu Huraira: The
وقوله تعالى : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ) الآية . المحاربة : هي المضادة والمخالفة ، وهي
قال أبو جعفر : يعني جل ذكره بقوله: (أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض) ، هؤلاء الذين وصف جل ثناؤه أنهم يصد ون عن سبيل الله، يقول جل ثناؤه: إنهم لم يكونوا بالذي ي ع ج زون رب هم بهربهم منه في الأرض إذا أراد عقابهم والانتقام منهم
يقول تعالى : ( ( 147 ) سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق ) أي : سأمنع فهم الحجج والأدلة على عظمتي وشريعتي وأحكامي قلوب المتكبرين عن طاعتي ، ويتكبرون على الناس بغير حق ، أي : كما استكبروا بغير حق أذلهم الله بالجهل
قوله تعالى : ( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ) قال الكلبي ومقاتل : استكبارا عن الإيمان ، وقال عطاء : " علوا " واستطالة على الناس وتهاونا بهم . وقال الحسن : لم تطلبوا الشرف والعز عند ذي سلطان . وعن علي رضي الله عنه : أنها نزلت في أهل
وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (183) ( وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ ) يقول: ولا تنقصوا الناس حقوقهم في الكيل والوزن. ( وَلا
تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا ۚ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) يخبر تعالى أن الدار الآخرة ونعيمها المقيم الذي
أهمية إعمار الأرض سبقت شريعتنا الغراء الأمم الس و ال ف، والم ج تمعات الخوالف ، في إعمار الأرض وحماية كوكبها، والحفاظ على البيئة ورع ايتها، وص و ن مكونات الحياة ومسخ رات الكون وصيانتها، فشريعتنا إعمار لا دمار، بناء
وقوله : ( وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد ) أي : هو أعوج المقال ، سيئ الفعال ، فذلك قوله ، وهذا فعله : كلامه كذب ، واعتقاده فاسد ، وأفعاله قبيحة .والسعي هاهنا هو : القصد .
القول في تأويل قوله : و إ ن ي ر يد وا أ ن ي خ د ع وك ف إ ن ح س ب ك الل ه ه و ال ذ ي أ ي د ك ب ن ص ر ه و ب ال م ؤ م ن ين (62)قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: وإن يرد، يا محمد، هؤلاء الذين أمرتك بأن تنبذ إليهم على سواء إن خفت منهم خيانة
2 · تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين انتهت قصة قارون بما فيها من العبر من خير وشر فأعقبت باستئناف كلام عن الجزاء على الخير وضده في الحياة
سورة Sura النمل An-Naml. آية Aya 82. وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ( 77) إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُم بِحُكْمِهِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ( 78) فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۖ
سورة Sura يونس Yunus. آية Aya 24. وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا ۚ قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا ۚ إِنَّ رُسُلَنَا
وروى سفيان بن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد قال : مر علي بن الحسين وهو راكب على مساكين يأكلون كسرا لهم ، فسلم عليهم فدعوه إلى طعامهم ، فتلا هذه الآية : تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا ثم نزل وأكل معهم ثم قال : قد أجبتكم فأجيبوني
قوله تعالى : يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين فيه أربع مسائل : الأولى : قوله تعالى : يا أيها الناس الآية . قيل : إنها نزلت في ثقيف وخزاعة وبني مدلج فيما حرموه على أنفسهم من
القول في تأويل قوله عز ذكره : ي ر يد ون أ ن ي خ ر ج وا م ن الن ار و م ا ه م ب خ ار ج ين م ن ه ا و ل ه م ع ذ اب م ق يم (37)قال أبو جعفر: يعني جل ثناؤه بقوله: " يريدون أن يخرجوا من النار "، يريد هؤلاء الذين كفروا بربه م يوم القيامة، أن
كسارة الحجر - يتم بيعها من قبل الموردين المعتمدين، مثل الفك / المخروط / الكسارة التصادمية / المتنقلة، إلخ.
الحصول على الاقتباس